muslim  zawaj online - muslim dating

إختبرى مشاعرك تجاه زوجك


عزيزتى حواء الرومانسيه

يسعد صباحك ... واتمنى من الله ان تكونى فى افضل صحه وحال

اليوم سوف نتحدث عن

( إختبار مشاعرك تجاه زوجك)

وهو قد يكون موضوع صعب ان تتعرفى عليه... اليكى بعض الكلمات من خبيرات الحب والرومانسيه

الحب كما نعرف كائن حي، وهو يحتاج إلي الاهتمام و الرعاية لكي ينمو ويتغذى ولا يمرض وهو كالبشر يتعافي ويموت، وهو ليس بتحفة أو بلوحة جميلة نقتنيها فنعلقها على الحائط، ونعجب بها عند النظر إليها، بل هو جزء من حياتنا، سره الحقيقي عندما تقابلين شخصًا بعينه، فيصبح مكملاً لحياتك، بل يصبح حياتك نفسها.

والخطأ الأكبر الذي نقع فيها كلنا، والتي غالبًا ما تؤدي إلى تدمير هذا الحب هي الأنانية وحب الذات ، والتواصل السيئ مع من نحب، ومع اختبار الحب اكتشفي بنفسك مدى شغفك وحبك بشريك حياتك وزوجك ومدي مشاعرك في علاقتك الزوجية، اختاري الإجابة المناسبة للنقاط الـ 14 التالية، واجمعي درجاتك النهائية ، وعندها ستتعرفين على حقيقة مشاعرك تجاه زوجك

وفيما يلي الدرجة التي ستجمعينها أمام كل إجابة.

لا على الإطلاق (1) أحيانًا (3) غالبًا (5) أكيد (7)

ونبدأ معا الاسئلة :

- هل تشعري بالوحدة عندما يذهب ويتركك وحيدة؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل بعض الأحيان لا تستطيعي التحكم في أفكارك، فتجدي نفسك لا إراديًا تفكري فيه، وفي ماذا يفعل الآن.؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تشعري بسعادة طاغية عندما تكوني السبب في إسعاده؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تحبي أن تكوني معه عن أي شخص آخر؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تشعري بالغيرة إذا اهتم بشخصٍ آخر في وجودك؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تقتلي نفسك لتعرفي كل صغيرة وكبيرة عنه، وعن أدق تفاصيل حياته.؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل دائما تريديه بالكامل لك؛ جسديًا وعقليًا وعاطفيًا؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل عندك رغبة دائمة لا تنتهي في معرفة مدى حبه لك؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل دائما ما تريه الرجل الذي تحلمي به؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تشعري بنفسك تتفاعلي معه بعد كل كلمة يقولها لك.؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل دائما ما يسيطر علي تفكيرك وهو معك؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل دائما ما تتمني أن يشاركك أفكارك ومخاوفك وأحلامك؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تتلهفي دائما لرؤية أي إشارة منه عن رغبته بمشاركتك له، وذلك لأحقق له ما يريد في الحال؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تمتلكي جاذبية قوية، دائما ما تريها في عينيه؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

- هل تشعري بالإحباط الشديد عندما تسوء علاقتكما،أو عند حدوث أي شجار بينكم؟

لا على الإطلاق أحيانًا غالبًا أكيد

النتائج

حبك وشغفك بزوجك في ثلاجة!

إذا كان مجموع درجاتك ما بين «0 – 15 درجة»:

اختبار مشاعرك الشخصية وشغفك بشريك حياتك أقرب ما يكون لبرودة الثلاجة؛ فعلاقتكما مصابة بما يسمى بـالانفصال النفسي، أو الطلاق العاطفي، وبرودة المشاعر بينكما؛ وهذا نتيجة لاختفاء الحوار، وانطفاء حرارة الحب؛ فعلاقتكما أصبحت أقرب للزمالة منها للحب.

المطلوب منكما التفكير في بداية جديدة، وزيادة مساحة الحوار بينكما، والإكثار من تذكر أوقات السعادة المفقودة، وبناء جدار الثقة من جديد بينكما.

حبك وشغفك بزوجك كالهواء.

إذا كان مجموع درجاتك ما بين «16 – 45 درجة»:

أنتِ في علاقة فاترة مع شريكك، وأصبح حبك كالواجب،واختبار الحب يظهر على أن حبك يظهر فترات متباعدة، ويمكن القول إن اهتماماتك بزوجك قد انخفضت للنصف، كأنك شطرت قلبك لنصفين؛ نصف غير مكتمل له، والنصف الآخر قد يكون موجهًا بالكامل لأشياء أخرى؛ كالأطفال أو الواجبات المنزلية الروتينية، وربما يكون ذلك نتيجة لكبر سنيكما، وتسرب الروتين القاتل لحياتكما الزوجية.

تعرفا من جديد على اهتمامات كل منكما؛ فمثلاً إذا كان زوجك يحب السيارات أو الرياضة فاشتري المجلات الخاصة بتلك الرياضات، وتصفحيها، واحصلي منها على معلومات لفتح حوار يفضله تفاجئينه به، وتوقفي عن محاولة تغييره، وبدلًا من ذلك حاولي أن تكوني صديقته.

تحتاجين لمجهود.

إذا كان مجموع درجاتك ما بين «46 – 75 درجة»:

اختبار نفسي لمشاعرك يؤكد أن ملامح علاقتك بشريك حياتك هادئة، تتميز بالدبلوماسية التي لا تخلو في بعض الأحيان من بعض المنغصات، والتي غالبًا ما تأتى بسبب انفعالاتك في أثناء مناقشتكما لبعض الأمور، أو نتيجة إهمالك لنفسك، أو زيادة وزنك بدرجة تؤثر على ثقتك بنفسك، مما يؤدي لهروبك من مواجهة ذلك، وخصوصا في أثناء الأوقات الحميمية بينكما.

عندما يحتد النقاش بينكما اسكتي لدقيقة قبل أن تأتي بردِّك، مما يعطي الانطباع باهتمامك بما يقول، وكذلك ستوحين له بأنك قد فكرت بعمق قبل الإجابة، وحاولي أن تستعملي ملامح هادئة، ونبرة صوت حنونة؛ وذلك لتفادي الحدة في الحوار، وحذارِ من التشويح باليد، وإياكِ ونبرة التحدي والاستفزاز.

نار حبكما متأججة.

إذا كان مجموع درجاتك أكثر من «75 درجة»:

ملامح علاقتك بشريك حياتك في هذه المرحلة، غالبًا ما تكون في بدايتها؛ لأنها تتميز بالحب المتأجج، والعلاقة الحميمية المتميزة، والتفاهم الرائع بينكما.

تذكرا أن هناك فوارق طبيعية بين تكوين الرجل وتكوين المرأة، وأن هناك فوارق بين مرحلتي الخطوبة والزواج.

اعشق زوجى بجنون ولكنى بهرب من الجماع!!!


ايتها الزوجات الجميلات ارجوكم ان تستمعو جيدا لهذا الكلام
مشكله حدثت مع احدى صديقاتى ... فى يوم من الأيام اتت الى وهيا حزينه ومهمومه
سألتها عن السبب
فأجبت اعشق زوجى بجنون ولكنى بهرب من الجماع!!!

انا اشعر بعدم الرغبة للجماع في اكثر الاوقات بينما هو مستعد في كل الاوقات ويداعبني دائما بينما انا اتهرب منه لانني متعبة او اتكاسل من الغسل بعد







العمليه اولااشعر بالرغبة مع العلم ان زوجي جميل ورقيق ويحبني وانا احبه ايضا ولكني احب القبل والعناق اكثر من الجماع فما الحل لكي ارضيه مع العلم انه بدا يشك من برودي معه واخاف ان افقده. ساعديني جزاك الله خيرا.الأجابة :
عزيزتى الزوجة مشكلتك انك لا تستمتعين بالجماع وبأداء زوجك الجنسى وهذا ما يجعلك تشعرى بالبرود اثناء اللقاء الجنسى وبالتالى تتهربين من الجماع وتتعللين بألاسباب الواهية , ولكن حزارى عزيزتى الزوجة فالأستمرار على هذا الحال دون مواجهة مع الزوج قد يعرض حياتك
للخطر وقد يؤدى الى الكثير من المشاكل الزوجية بينك وبين زوجك, وقد بدأتى بالفعل تشعرى بشك زوجك فيكى ومن سبب برودك لذا نصيحتى لك ان تجلسى مع زوجك فى جلسة صفا وان تبوحى له بما تشعرى به اثناء علاقتكم الحميمية,مع التصريح له بحبك

وشعورك العاطفى نحوه وانك لا تستطيعين الأستغناء عنه, وبالتالى فشعورك هذا هو السبب الرئيسى فى المشاكل الزوجية بينك وبينه وليست درجة حبك وولائك له, فقد يستطيع تفسير ما يحدث لك اثناء العلاقة الحميمية فمناقشة مثل هذه الأمور بين الزوجين كفيل بأن يتعرف كل طرف على احتياجات ورغبات الطرف الأخر , لذا اطلبى المساعدة من زوجك لأيجاد حل جزرى لهذه المشكلة واذا لم تتوصلا لحل لابد من استشارة الطبيب فقد تكونين فى حاجة الى مساعدة نفسية.

( لا حياء فى الدين)(لاحياء فى العلم)
ارجو ان تكون هذه المعلومه مفيده الى الجميع


المصدر موقع النادى